“هي نون” يناقش إمكانية فتح باب الهجرة مجددا أمام السوريين نتيجة الزلزال

وضع تقرير المخاطر العالمية الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، الهجرة القسرية ضمنَ أبرز المخاطر والتحديات التي تواجه البشرية خلال السنوات المقبلة.

الهجرة

تشير الإحصائيات إلى أنه حتى شهر مايو من عام ٢٠٢٢ تعرض أكتر من مئة مليون شخص للنزوح قسراً في جميع أنحاء العالم لأسباب عديدة بحسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.

في المنطقة العربية وتحديداً سوريا أرغمت الصراعات الدامية الداخلية الملايين من السوريين لمغادرة البلاد إن كان بالطرق الشرعية أو غير الشرعية بحثاً عن فرصة جديدة لحياة كريمة، بينما برز تخوف كبير من ارتفاع عداد المهاجرين من سوريا نتيجة الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا على وقَع أزمات إنسانية ومعيشية.
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كرثت كل جهودها لمساعدة المتضررين والمنكوبين من الزلزال المدمر و قدمت الإمدادات الطارئة للاجئين وللسكان.

الهجرة
الحلقة الجديدة من برنامج “هي نون” سلطت الضوء أكثر على دور المفوضية في لم جراح المنكوبين، من خلال استضافة المسؤولة في قسم الإعلام في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى مجلس التعاون الخليجي علا عنان.

الهجرة

كما تحدثت مع المحامية الدولية والمتخصصة بشؤون الهجرة ميرال صبح حول إمكانية فتح باب الهجرة مجدداً أمام السوريين نتيجة الزلزال.